نبذة عنا

 

تُعتَبر أكاديمية فولت للتدريب الأكاديمية الأضخم على مستوى المملكة المُتخصّصة في التدريب التقني والمتميزة بالتركيز على التدريب الفني و سدّ الفجوة ما بين التعليم النظري والواقع العملي، حيث أن الأكاديمية مجهزة بمشاغل ميكانيك وكهرباء السيارات ومختبرات حاسوب، كما أن الأكاديمية تحتوي على أسطول من سيارات الهايبرد والسيارات الكهربائية المخصصة بالكامل لأغراض التدريب العملي، وهي إحدى شركات مجموعة المهندس عليان الهويدي.

 

تم إنشاء أكاديمية فولت للتدريب لرفد سوق العمل بالكفاءات مع إمكانية توفير فرص عمل وتشغيل للمشاركين، وتتميز الأكاديمية بكادر هندسي وفني من حملة الشهادات العليا في هندسة الميكاترونكس والأتوترونكس والمتخصصين في صيانة السيارات الكهربائية والهايبرد ومجالات تكنولوجية أخرى، ولديهم خبرات عالمية في مجال التدريب وتصميم وتنسيق المناهج التدريبية المستندة على الكفاءة وحسب المعايير العالمية، كما أن لديهم شهادات اعتماد من منظمة العمل الدولية (ILO) والمؤسسات التدريبية المتخصصة في هذا المجال كالجامعات والتدريب المهني والمؤسسات العالمية مثل (ASE) و (USAID) الأمريكية و (ACDC) الكندية، كما أننا شركاء بتطوير وتصميم المناهج التدريبية المستندة على الكفاءة والمعايير العالمية في مهنة كهروميكانك سيارات الهايبرد بالتعاون مع مركز الإعتماد وضبط الجودة ومؤسسة التدريب المهني ومنظمة (USAID) الأمريكية.

والجدير بالذكر أن أكاديميتنا حاصلة على رخصة تدريب وتعليم مهني من مؤسسة التدريب المهني في وزارة العمل وكذلك من مركز الإعتماد وضبط الجودة، ولقد قمنا خلال السنوات السابقة بتدريب مختلف الشرائح كالشباب العاطلين عن العمل وطلاب الكليات والمعاهد الهندسية في الجامعات والمعاهد، ولدينا مراكز تدريبية داخل الجامعات الأردنية كجامعة البلقاء التطبيقية وجامعة الزرقاء الأهلية، كذلك قمنا بتدريب منتسبي الدفاع المدني بدورات خاصة بالسلامة العامة حيال التعامل مع السيارات الكهربائية والهجينة لما يتضمنه هذا الجانب من مخاطر، إضافة إلى عقد دورات شاملة في صيانة سيارات الهايبرد ودورات تدريب المدربين TOT خاصة لمدربي التدريب المهني.

رؤيتنا

أن نكون عنوانًا للإبداع في حقول التدريب المهني والتقني، و رمزًا للتميّز في صنع أمهر الأيدي العاملة في المجال الفني والهندسي.

 

رسالتنا

الاعتماد في عمليّة التدريب على الموائمة بين الأسس العلميّة والتطبيقات العمليّة بالاستناد على أعلى معايير الجودة وباستخدام أفضل وسائل وأساليب التعليم، وذلك من خلال أكفأ الكوادر المؤهلة بالاختصاص العلمي والخبرات الواسعة، كما السبق الدائم لامتلاك أحدث المعدّات والتجهيزات التكنولوجية اللازمة للتميز والمثالية في عالم التدريب، وصولًا لبناء جيلًا واعدًا يتميز بالاحترافية والمهنية العالية. 

 

أهدافنا

  • 1- المساهمة في زيادة الوعي المجتمعي حول التطورات التكنولوجية المستمرة الخاصة بالسيارات وصيانتها.
  • 2- مساعدة أكبر شريحة ممكنة من أبناء وطننا والدول العربية عامةً في تحقيق أهادفهم المهنية من خلال برامجنا التدريبية.
  • 3- الصدارة المحلية والإقليمة في المجالات الهندسية والفنية، من خلال مواكبة التطورات التقنية باستمرار وتوظيف الخبرات الفريدة لتقديم الخدمات التدريبية بإتقان وتميز.
  • 4- البقاء في مقدمة قطاع التدريب المهني والفني في الأردن، وأن نكون الخيار الأمثل للتأهيل العملي الاحترافي، وذلك من خلال التزام قيمنا التي نعمل بها.

 

 

قيمنا

  • المصداقية في العمل: حيث توطيد الثقة و تعزيز الروابط بيننا وبين عملائنا للاستمرار بالعطاء والتقدم.
  • المساهمة الوطنية: في بناء أجيالًا مؤهلة فنيًا تعمل باحترافية لتنهض بالوطن والمجتمع لمكانة رفيعة بعون الله.
  • العمل بأعلى جودة ممكنة: لذلك نحرص دائمًا في أكاديمية فولت على توظيف الكوادر ذوي التأهيل العالي والخبرات المتينة، واتباع أحدث وسائل التعليم وأقوى أساليب التدريب.
  • عدم التفرقة وعدم الانحياز: من سياسات فولت معاملة جميع منتسبيها من طاقم عمل وطلاب بمهنية عالية، دون وضع أدنى اعتبار في المعاملات لدين أو عرق أو مكانة اجتماعية.
  • تقديم أعلى فائدة ممكنة للمتدربين: وذلك من خلال مراعاة الفروقات الثقافية والمعرفية بين طلابنا والتعامل معها باحترافية أثناء عملية التدريب، إضافة إلى تقديم المشورات والنصائح التدريبية باستمرار لجميع طلبتنا الكرام.
  • العمل بإخلاص وبروح الأخوّة: لذلك يشعر طلاب الأكاديمية وزوارها عندما يتعاملون مع طاقم عمل فولت من إداريين، موظفين، مهندسين ومدربين أنهم يتعاملون مع إخوتهم وأصدقائهم.


 

يتميز التدريب في أكاديمية فولت بالشمولية والإختصاص حسب الفئة المستهدفة، حيث أن الفئات المستهدفة بالتدريب هي:

فئة الشباب العاطلين عن العمل.

طلبة الكليات الهندسية والمعاهد؛ لتقليل الفجوة بين الدراسة الأكاديمية والواقع العملي.

أقسام الصيانة في القطاع العسكري وأفراد الدفاع المدني.

المدربين في المؤسسات التعليمية ومؤسسات التدريب المهني.

الجهات الحكومية والخاصة التي تستخدم وتتعامل مع الأنظمة الكهربائية والهايبرد، علمًا بأن الكثير منها بدأ باستعمال هذا النوع من السيارات.

السوق الإقليمي كالدُّول المجاورة حيث بدأت سيارات الهايبرد والسيارات الكهربائية برفد الأسواق.